الفنان السياسي سعيد صالح

كنت بسمع حلقة لحلهم بينهم كمان وكمان فكانت الحلقة مع الفنان الكبير سعيد صالح بيني وبين نفسي فرحت اوي
قولت هتضحك كتيييير
بس استوقفتني كلمة المذيعة قالتها قدامي
قالت عليه انه سياسي وانه دائما مبيخرج عن النص في كل مسرحياته
واني مسرحياته لازم يبقي فيها تخبيط وكلام عن السياسة فحبيت اعرفه اكتر
واشوف مسرحياته وحاجات من دي
فقمت بعملية بحث عنه علي الانترنت بس للاسف ملقتش كلام كتير ليه اوي مقالات عنه
بس لمت معلومات عنه
دخلت عن ويكيبديا الي هيا بتعرفه فعرفت انه دخل السجن ثلاث مرات
اول مرة
عام 1983 في احدي مسرحياته قال علي لسانه اني امه اتجوزت ثلاث مرات الاول وكلنا المش والتاني علمنا الغش
والثالث لا بيهش ولا بينش
يقصد رؤساء مصر
فحكم عليه المستشار راغب سامي صالح بالسجن ستة اشهر
المرة الثانيه
وكانت بسبب تعاطييه الحشيش ولكن افرج عنه لعدم كفاية الادلة
المرة الثالثه
عام 1996 وافرج عنه قبل نهاية العام

وكان ليه مقال بردة شفته وحبيت انكم تقرؤه



سعيد صالح لـ "السياسي": المشير اعتبر مصر عزبة أبيه يخرّب فيها كيف يشاء اختص مؤلف مسرحية "مدرسة المشاغبين" علي سالم الفنان سعيد صالح بغناء مقطع في أغنية المسرحية يقول فيها سعيد " دنيا حظوظ ومزاجات" فيما يغني عادل إمام "أنا الزعيم الأباصيري". فهل كان المؤلف في ذلك الوقت يطلق نبوءة لما سيكون عليه حال الفنانين الصديقين بعد ذلك؟ الغريب أن هذا هو ما تحقق فعلا، ولعبت الحظوظ والمزاجات دورها في الموقع النهائي، فصار عادل إمام زعيم التمثيل ونجم نجوم الفنانين المصريين، وارتكن صديقه سعيد صالح، الذي لم يمنحه الحظ إلا القليل رغم أنه كان مؤهلا وبحسب المواهب والتألق الذي حققه في مسرحية "مدرسة المشاغبين"، ومن بعدها مسرحية "العيال كبرت"، إلى موقع ممثل الأدوار الثانية في أكثر من مائة فيلم قدمها للسينما، بأدوار بعضها يعتبر مهمًا، ولكنها لم تؤهله لمنافسة صديقه ورفيق مشوار الفن عادل إمام على نجومية الشباك.. ولكن لماذا؟ وهل أضرّت السياسة بالمستقبل الفني لسعيد؟ ولماذا يعشق العصر الملكي ويرى أنه كان أفضل، ويكره رجال الثورة؟ كل هذه الأسئلة يجيب عليها الفنان الكوميدي سعيد صالح في حواره مع " السياسي". ـ لديك موقف مخالف من الزعيم جمال عبد الناصر، رغم أن جيلك يعتبر من عشاق الحلم الناصري ويعتبرون أنفسهم امتدادا للحقبة الناصرية. فلماذا اتخذت هذا الموقف المخالف؟ لأني أحب بلدي، وأرى أنها كانت قبل عبد الناصر بلدا جميلا، فكان فيها حياة نيابية ومجلس أمة ومعارضة ورجال اقتصاد، وكان يوجد أشياء كثيرة جيدة، لكن أخذنا الصالح مع الطالح، أبدلنا كل ذلك بمجموعة عساكر، لا تستطيع أن تقيّم الشعب، فرجل كعبود باشا مثلاً كان رجل اقتصاد "أشيله وأجيب واحد ضابط مكانه" يرأس مجموعة من الاقتصاديين الجيدين لا يرتاح لهم فيقيلهم ويأتي بمجموعة " أمباشية" لا يفهمون اقتصادا، فنحن كنا في عصر "الأمباشية". ـ هل تتهم عبد الناصر بأنه السبب في الفساد الذي حدث في مصر؟ ما حدث، وما يحدث حتى الآن، فعبد الناصر هو المسؤول، لأنه ترك الضباط يحكمون البلد كما يريدون، وسمح لهم بكل الصلاحيات، فعبد الحكيم عامر مثلاً كان يعتبر البلد عزبته الخاصة ورثها عن أبيه يفعل فيها ما يشاء، لدرجة أنه كان يزوج من يريد لمن يريد. أنا لا أهاجم الجيش ولكن الجيش له موقعه ولا يصلح للحكم. قبل الثورة كانت تتغير وزارة بأخرى وكانت هناك انتخابات ومجلس أمة، انظري إلى شكل القاهرة قبل الثورة وبعد الثورة كانت أجمل من باريس، وكان هناك نظام، وكانت الأسرة خمسة أفراد، التكدس الذي حدث وقلة التعليم وانتشار الجهل.. "الزوفة اللي جت فيها العيال" جعلت الأسرة أكثر من عشرين فردا، فهذا نظام حكم تسبب في الانفجار السكاني وقلة الوعي وتخلف الحياة الاجتماعية. أنا شاهد على عصر، وأذكر جيداً، فقد ولدت قبل الثورة، عام "1938" عاصرت بعض الأحداث، تعلمت ونشأت في هذه الظروف، وأصدقائي سافروا إلى أمريكا وكندا وأنا رفضت السفر، كان من الممكن أن أحقق نجاحا هناك، ولكن بلدي أحق بي. ـ هل بقاؤك بمصر جعلك أفضل مما ستكون عليه، فيما لو هاجرت مثل معظم أصدقائك؟ مش بالتأكيد، ولكني أحاول أن أكون جيدا أنا وغيري، وحاولنا أن نعمل مسرحا، وسينما جيدة وشعبا جيدا. ولكن العشوائيات هجمت والجهل ورأس المال الغبي الذي فتح ذراعيه على مصر، واعتبر مصر محطة للخراب ونهبها وسرق الأفلام وخرّب السينما المصرية، وضيع شخصية مصر. ـ هناك أناس يقولون إن هناك مؤامرة على مصر، فما رأيك؟ هناك مؤامرة علينا جميعاً، مصر كانت وجهة الناس جميعاً، حتى الأجانب، زمان كان الفرنسيون والإيطاليون والاجريج يحبون مصر ويحبون أن يستثمروا أموالهم فيها، ويحبون أن يعيشوا في مصر لأنها كانت جميلة ونظيفة، أما الآن فحدّث ولا حرج. ـ ما رأيك في التعليم؟ سيئ طبعاً، وهذا جزء من التخطيط لشعب، لما يبقى التعليم سيئ تبقى الدنيا كلها سيئة. ـ من المسئول عن هذه المؤامرة؟ النظام السابق، ليس ما قبل الجيش، ولكن الذي نحن امتداد له الآن، لأنه أعطى ناسا مناصب لا تستحقها، أصبح وزير التربية والتعليم ضابطا، بعدما أن كانت وزارة المعارف صارت وزارة التربية والتعليم، فلا صارت تربية ولا تعليما. ووزير الاقتصاد ضابط، وغيره.. إلخ، لكي أقوم بنقلة من الملكية للجمهورية، لا يصح أن أكون أنا الذي أفكر وأنا الذي أنفذ، لا بد أن يكون أحد غيري، على مستوى جيد ويستحق، لقد بقينا فترة طويلة في ظل حكم ناس سيئين. ـ وما الحل في رأيك؟ نموّت مننا ستين مليون من الشعب المصري، واللي يتبقّى نعمل منه شعب كويس ومحترم ومتعلم.. وبكده المشاكل تتحل. ـ وهل هذا حل واقعي؟ هذا هو الحل، الحل أن نخفف كل هؤلاء الناس الكثيرين، فكيف سنوفر لهم الطعام والشراب؟ لقد استهلكنا كل شيء الأرض والزراعة والمواطن، اتفرّجي على الشارع المصري، أسوأ شارع في العالم. ـ هناك دائماً من يقولون إن الأديب والمفكر والمثقف والفنان يقع عليهم عبء التغيير ونشر الوعي وقيادة المجتمعات والشعوب، فما رأيك؟ التغيير يحتاج إلى قواعد وأسس وفكر وتخطيط، يجب أن نتعلم كيف نعمل وكيف ننتج وكيف نحافظ على عملنا، وأن نبرز المتميزين منا، وكيف نصلح شباباً ونعلمه وكيف ننشر الوعي بينه، المسؤولية مسؤولية الجميع وليست مسؤولية المثقف والأديب فقط. ـ الشعب المصري عنده شيء غريب جدا، لا يتأثر بالفن بقدر ما يتأثر برجال الدين فما رأيك؟ أنا متدين وحجيت 14 حجة، وتعلمت جيدا، وممثل جيد، وعايش في بيتي بشكل جيد، وأجتهد في تربية أسرتي، "إيه المانع كل واحد يبدأ لواحده". الدين ليس بالضرورة ضد الفن، الدين له دور والفن له دور آخر، والإنسان لا يستطيع الحياة دونهما. ـ ولكن المشايخ الآن يؤكدون أن الجنة في السماء، وعلى كل واحد أن يحجز مكانه فيها، فما رأيك؟ والجنة في الأرض أيضاً، عندما يكون الإنسان جيداً في الأرض تكون الأرض جنة، وعندما يكون ربه راضياً عنه. ـ ما رأيك في قول بعضهم إن التدين يبدأ بالحجاب للمرأة، والذقن والجلباب للرجل؟ هذه كلها معطلات، إذا كانت النية حسنة انتهى الأمر، إنما الحجاب والطاقية والدقن، فكلها حجج ليست صحيحة. ـ لماذا أحب الأجانب مصر؟ لأنها تتوسط العالم، وتتميز بتاريخ قديم مازال مستمراً في آثارها الجميلة التي تجذب إليها الأجانب، بالإضافة إلى أن مصر طوال تاريخها استطاعت أن تستوعب كثيراً من الأديان، وكانت من أولى البلاد التي نظمت الأديان واحتضنتها، كان عندنا المسيحيون وبعدهم المسلمون وعاشوا جميعاً مع بعضهم البعض وتحابوا حتى هذه اللحظة، ولكن جاءت حركات دينية وسياسية " لخبطت" النظام، غيرنا الملك وعملنا جمهورية، هذا جيد بل ممتاز، ولكن كان يجب تقويم الناس الذين يحافظون على هذا، ولكن حدث العكس وتولى الحكم أناس شعروا أن البلد ملكهم وكثرت السرقة والواسطة وترعرعت. ـ الفنان عادل إمام ملقب بـ"الزعيم"، فبمَ يُلقب سعيد صالح؟ بـ"الإنسان"، وكفى. ـ كانت هناك عدة حوارات وأنباء حول فكرة استكمال مشروع الجزء الثاني من مسرحية "العيال كبرت" فإلى أين وصل المشروع؟ بموت معظم الأبطال أعتقد أن المشروع انتهى بالنسبة لنا، فأنا العيل الأخير الباقي منهم.. الفكرة جميلة، ولكن سرقَنا الوقت، وضاعت الفرصة ولم نجد من يكملها، ممكن بعدين بس بأشخاص آخرين غيرنا نحن العيال اللي كنا أحمد زكي ويونس شلبي وأوبونا حسن مصطفي، وأمنا الجميلة كريمة مختار. ـ أيهما تفضل في سعيد صالح.. فنان المسرح أم فنان السينما؟ المسرح طبعا، لأنه هو الذي يصنع الممثل، والعلاقة المباشرة مع الناس هي التي تصنع مجد الفنان، حتى زمان تلاقي ممثلين كبارا ولكنهم ليسوا أبطال الرواية، مثل حسين رياض وفؤاد شفيق، والناس الذين كانوا حول النجوم. نجم السينما عندما يكبر ينتهي وجوده مثل فريد شوقي وشكري سرحان ومحسن سرحان وغيرهم ، إنما الذي يبقي نجوم المسرح. عندما ظهرنا كان أغلى نجم هو نجم السينما، وفي جيلنا كان نجم المسرح هو الذي يصبح نجم السينما، وكان يحصل علي أغلى أجر، وهذا هو الحق، وهذا ما يحدث في أوروبا وأمريكا، لأن نجوم المسرح الكبار هم نجوم السينما العالمية، المصنوعون يدوياً، من خلال المتفرج المتابع للنجم بعد مسرحية واتنين وتلاته. فهو مصنوع بيد الجمهور، وكانت التذكرة غالية. ممثل المسرح هو الممثل الحقيقي، في السينما هناك مؤثرات كثيرة تصنع الممثل، لكن على خشبة المسرح الممثل بينه وبين الجمهور علاقة خاصة. عادل إمام ما يكسبش فلوس في المسرح ولكن يكسب الجمهور. ـ عادل إمام من جيلكم وأنتم أصحاب عمر، وهو قفز قفزة هائلة عن معظم جيلكم، ما الأسباب في رأيك؟ قفزة في إيه يعني، أحسن في التمثيل مثلاً، هو أكبر اسم ولكن أنا أصنع تاريخي في الفن، ولست مجرد اسم. ـ كان عندك مشروع لغناء تراث بيرم التونسي وصلاح جاهين وفؤاد حداد، وأنك ستقوم بالتلحين، فماذا حدث لهذا المشروع؟ ماشي، وشغّال، أخذت الحاجات التي لم تلحن من أشعار فؤاد حداد وأحمد فؤاد نجم وصلاح جاهين ونسجت بها مسرحياتي، وخصوصا المسرحية الجديدة. كلها من أشعار وتأليف فؤاد حداد، ولو ربنا أعطاني العمر سوف أكمل إن شاء الله. ـ قلت إنك ستسجل هذه الأغاني في شرائط كاسيت؟ لا. كاسيت لا، سأكون غيرت لوني، أنا بتاع مسرح والغنا وضعته في المسرح، منذ أن أنتجت سنة 85 مسرحيات "كعبلون" و"نحن نشكر الظروف" و"حلو الكلام"، وروايتي الأخيرة " قاعدين ليه"، ورواية " الشاطر" القادمة. ـ بمناسبة الإنتاج لو تذكر في "هالو شلبي"، قال لك عبد المنعم مدبولي إن تصفيق الناس هو ما نحصل عليه في النهاية.. فهل تصفيق الناس هو ما حصل عليه الفنان سعيد صالح في نهاية مشواره الفني؟ ـ ليس التصفيق فقط، الأهم اندهاش المتفرج، وسعيد صالح لما يعمل مسرحية لا بد أن يؤثر في الناس، والمسرحية القادمة سوف تؤثر في حياة الشعب المصري إن شاء الله. ـ أنت تتكلم كثيراً في السياسة ومرتبط بأحوال البلد.. فهل كنت تتمنى العمل بالسياسة؟ أنا مش سياسي بالمعنى المعروف، ولكني أحب بلدي وهي كل شيء بالنسبة لي، أحبها في كل شخوصها.. في المدرس والفنان والممثل والبواب.. وفي كل شخص ماشي في الشارع. ـ هل خسرت كثيرا بسبب كلامك في السياسة؟ لم أخسر شيئا، بل كسبت سعيد صالح، سعيد الإنسان الذي يمس الناس وحاسس بمشاكلهم والمستمر في تجاربه، ومبسوط وفرحان وأغنّي كل يوم. ـ ما رأيك في اقتراب الفنان من السلطة؟ ماليش دعوه بالحكاية دي.. أنا خايف أقرّب من السلطة فيقولوا هم اللي نجّحوني.. وأنا اللي نجّحت نفسي بنفسي وبالمصريين بتوعي. ـ أخيرا سيقام مهرجان فني يحمل اسمك، فهل تعتبره نوعا من التكريم؟ أنا لم أهتم بهذا، لا الرتب ولا النياشين تهمّني، اللي يهمني هو عملت إيه للناس. ـ في رأيك.. لماذا لم تكرم الدولة سعيد صالح حتى الآن، مثلما كرمت فنانين آخرين؟ هم أحرار لما أموت ويزعلوا يبقوا يعملوا اللي هم عايزينه.. عندك سيد درويش مثلا، مات وهو عنده واحد وتلاتين سنة ونُص، مات عام 1923 ولم يُعرف إلا في بداية الخمسينيات. أنا بشوف التكريم في وجوه الناس اللي حبوني وقدّروني هذا هو التكريم. ـ ما رأيك في السينما حالياً؟ أنا حبي للسينما ليس كبيراً، أنا أعشق المسرح، وأعظم ممثلين في العالم هم ممثلو المسرح. ـ يقال إن السينما الشبابية الحالية تدنت بالكوميديا؟ لو عايزين يعملوا أساس كويس في الكوميديا يرجعوا للمسرح من تاني.. هم اشتغلوا فترة في المسرح وبعدين تركوه من أجل الآلاف والشهرة، وهذا أسهل شيء، فما قدموه هؤلاء الشباب في السينما ليس صعبا، إنما الصعب هو ما أفعله في المسرح. ـ علامَ تراهن يا أستاذ سعيد؟ لا أراهن على شيء أكثر من الإنسان المصري الفاهم الواعي بأن تكون مصر أحلى بلد في العالم، بكل اللي فيها.. ـ و"الستين مليون" اللي عايز تخلص منهم؟ طبعاً، أنا قصدي إن ممكن الناس دي كلها بكل اللي عملوه وهايعملوه، يموتوا علشان مصر تبقى جميلة. الموضوع كبير بس ياريت يتقري كله

اولا ياحبيب قلبي ياحودة لما تيجي تحط موضوع لشخصية تحط موضوع لشخصية ممكن اننا ناخدها قدوة مش واحد عاش طول عمره في التمثيل والزنا وشرب الخمرة والحشيش وانت قولتها بنفسك لما قال رأيه في الحجاب تمام

ثم سيبك من شغل الصياعة ده مش واحد زي ده اللي هيقول رأيه في عبد الناصر وفعلا زي مقال عبد الناصر هو السبب في حريتنا لحد دلوقتي

ده واحد كان عايز يفضل في عصر الباشاوات والاسياد والعبيد وطبعا معجبهوش التغيير اللي عمل عبد الناصر

ثم ياحبيب قلبي الفتي كمن امتثل به وانت لما تاخد واحد ممثل ملهوش اي علاقة بربنا قدوتك تبقي زيه

فهمني ياحودة

الفنان السياسي سعيد صالح 578424

لمن غرت به نفسه وتطاول علي عبد الناصر

فليظر الي وجه كل شيخ فيجد الاجابة

فلينظر الي الدول المحتلة فيتذكر حرية عبد الناصر

عجبا علي قوم يسيئون الي من جعلهم احرار بعدما كانو عبيدا

اولا انا مقولتلكش انه قدوة ليا
انا قايل في بداية الموضوع اني المذيعة قالت عليه انه سياسي فحبيت اعرف وافهم اتجاهه
وده مش غلط
وبعدين مش معني اني اكتب عن واحد اني معجب بيه ويبقي قدوة ليه ولا انت شايف ايه
وبعدين انا ناقل الموضوع وده انا قايله مش انا الي عامل الحوار معاه

اللي علي راسه بطحه ................

ايه يا جماعة مينفعش كدة بس مفيش حد مبيحبش عبد الناصر

بس بردة مفيش حد مبيحبش سعيد صالح

» تحميل الحلقة السادسة 6 برنامج حيلهم بينهم كمان وكمان - سعيد صالح
» معني الفساد السياسي