يقول ابن القيم رحمة الله: "علماء السوء جلسوا على باب الجنة يدعون إليها الناس بأقوالهم ويدعونهم إلى النار بأفعالهم،
فكلما قالت أقوالهم للناس: هلموا!
قالت أفعالهم: لا تسمعوا منهم! فلو كان ما دعوا إليه حقًّا كانوا أول المستجيبين له!
فهم في الصورة أدلاء وفي الحقيقة قطّاع الطريق"
ويقول اخر
"إذا أردت أن تكون إمامي فكن أمامي"
فهلا اصبحن قدوة في ذكري الرسول القدوة ؟